تاريخ دولة جرينلاند
التاريخ
المناخ في جرينلاند بارد جدًا، وأصبح أخيرًا منذ بواكير القرن العشرين يتجه إلى الدفء. وأبرد هي المنطقة التي تقع في قلب الساحل الجليدي، حيث تصل معدلات حرارتها إلى -47°م في شهر فبراير وحوالي -11°م في يوليو. أدنى درجة عام 1954م، حيث وصلت - 66 درجة م. تصل درجة الحرارة في الشاطئ الجنوبي إلى -8°م في شهر فبراير وحوالي 10°م في شهر يوليو. ووصفة عامة تذكر التساقط في جرينلاند إلا في أقصى أطرافها الجنوبية. يغطي الجسم كله لشمس ساطعة في الصيف لمدة 24 ساعة، تحت جب الشمس تمامًا. وهذه الفوط الصحيةكل ما اتجهنا شمالاً لضبط دائرة القطب الشمالي، وهذا ما يعرف بشمس منتصف الليل.
16% من مساحة غرينلاند هي فقط التي لا يتواجد بها الثلج والجليد بشكل دائم. وتتواجد معظمها على الساحل الجليدي الأطلسي الأطلسي حيث تكثر الجبال التي تقع في سوفوحها فهي كبيرة وتؤثر بكتلة كثيفة على المحيط.
وشهدت هناك تقاريرها عن الأمم المتحدة في عام 2006 أن ابتداء من جديد باتت تتزايد خطراً وتهديداً كبيراً على ثلوج جرين لاند، فمن المحتمل ألا يكون في جرين لاند أي ثلوج عام 2100 في حالة ارتفاع الحرارة إلى ثلاث نسخ بالفعل.
التقسيم الإداري
حتى 1 يناير 2009، كانت جرينلاند مقسمة إداريًا إلى ثلاث مقاطع (Landsdelen) : أفنا، تونيون ويكيتا. في عام 2009 تم تغيير الإقليم الإداري، وتم تقديم طلب إلى أربع بلديات:
Comments
Post a Comment